لا أعتذ ار في الحب رغم كل شيء يحصل فيه
لابد من : الخلاف في الحب
الخطأ في الحب
العذاب
النقاش
الأرتقاء
الهبوط
الظلم
التجاهل
البعد
الفراق
اللقاء
شأ نه شأ ن اي شيء في هذه الحياة
له بداية وذروة ونهاية
اما الحب الروحي
فليس له نهاية لأنه من خصائص الروح وغاؤها
واذي يرقى ويرتقي بأبنائه ويسمو بهم ويخلدون فيه ويخلدهم من بعدهم
الحب الصادق الطاهر النقي البريئ
هو الذي لا اعتذار فيه
اتدرين يا حبيبتي لما لا أعتذار في الحب ؟؟؟؟؟
لأن الأعتذار في الحب يصغر ويقلل ويحرج
المحب اما م الحبيب
وهذا مما لا يقبل الآخر المقدم له الأعتذار
وهنا يخلق التفاوت بين المحب والحبيب
اما ما هو البديل عنه
( فهو الأرضاء )
اي يراضي المذنب فيه الآخر بطرق عدة منها
الكلمة الطيبة
النظرة ندية
الحركة بالراسيهدية يعرف انه يحبها
بلمسة حلال
بهذا يبقى المحب كبيرا والحبيب كبيرا
وتعود المياه الى مجا ريها من جديد
وبهذا يبى المحب والحبيب شامخي الرأ س مثل نخيل بلادنا
في شرقنا العربي المسلم
لهذا لا أعتذار في الحب بل تراضي
وبهذا يبقيان اعلاما ترفرف في سماء الحب بكل كبرياء
ويبقى الحب سيدهما
خا لدا فيهما وخالدين فيه
هذا الحب في الأسلام
في بلاد الشرق العربي المسلم
يا